في عتمات ليلي الطويل ،
يطاردني صوتك !
أحاول جاهدة أن أسد آذاني عنه كي لا أسمعك !
ولكن صداه يدوي في أعماق أعماقي .!
فكيف لي التخلص منه وأنت تحتلني بأكملي !
عيناي لا ترى سواك ،
ولا أشتم سوى رائحة عطرك الذي لا أعلم .!
و قلبي يناديك مع كل نبضة ،
ويتلاشى صوته في الأفق حين لا يسمع إجابتك !
حيرى أنا ، وحيرتي لا تذهب إلا بك !
لا أستجديك لتأتني ،
ولا أسترضيك لتحبني ،
ولن أستعطفك لترأف بي !
أنا فقط أشكوك لليل الطويل الذي لا يمر دونك .
أشكوك للنجمات ، لعلها شاهدتك بالأمس تبحث عني !
أشكوك لعيني ، بدموعي وشوقي وحبي وتعبي و وجعي .!!
أيا آهة تسكنني !
متى أطيب منك ؟
أو متى يعييك حبي !؟
يطاردني صوتك !
أحاول جاهدة أن أسد آذاني عنه كي لا أسمعك !
ولكن صداه يدوي في أعماق أعماقي .!
فكيف لي التخلص منه وأنت تحتلني بأكملي !
عيناي لا ترى سواك ،
ولا أشتم سوى رائحة عطرك الذي لا أعلم .!
و قلبي يناديك مع كل نبضة ،
ويتلاشى صوته في الأفق حين لا يسمع إجابتك !
حيرى أنا ، وحيرتي لا تذهب إلا بك !
لا أستجديك لتأتني ،
ولا أسترضيك لتحبني ،
ولن أستعطفك لترأف بي !
أنا فقط أشكوك لليل الطويل الذي لا يمر دونك .
أشكوك للنجمات ، لعلها شاهدتك بالأمس تبحث عني !
أشكوك لعيني ، بدموعي وشوقي وحبي وتعبي و وجعي .!!
أيا آهة تسكنني !
متى أطيب منك ؟
أو متى يعييك حبي !؟