اليوم حذفتك من هاتفي
حذفت رسائلك الطويلة ،
وحذفت اسمك ورقمك ..
حتى صورك الرقمية الباهتة
لم تعد موجودة بهاتفي القديم ..
اليوم حررت هاتفي منك
فقد كنت أحس وجعه
من كثرة ما إحتواك في ذاكرته ..
اليوم أشفق على الهاتف
ولا أشفق علي .!
وأبتعت هاتفا جديدا لا يعرفك !
لم يمر اسمك عليه ..
ولم يعرف رقما لك .
حتى لا أراك في كل ملفاته ،
وحتى أبحث عنك في ذاكرته فلا أجدك ..
اليوم أخفيت هاتفي القديم الذي تخلص منك
داخل صندوق ذكرياتي ..
وأغلقته برقم سري لا أذكره
وأغلقت الصندوق بألف مفتاح
وأغرقته في بحيرة لا أعرف لها عنوان ..
وللحق
تركت بالهاتف القديم رسالة واحدة
لم أرسلها لك أبدا ،
تقول الرسالة :
تقول الرسالة :
" اليوم أعلنت عليك النسيان "
بقلمي الصغير /
منة الله سامي .
اشتاقنا لكلماتك طويلا حبيبتى خاطرة رائعة بروعة قلبك
ردحذفاعجبنى بشدة الرمز ^_^
تسلم ايدك حبيبتى
تشتاقلك الجنة يا قلبي ،
حذفتسلميلي يارب يا سمسم ..
ما انحرم رقتك أبداً .
أتفضليه الرمز =))
دمتِ بخير ومعي .
روعة يا منة
ردحذفخاطرة في منتهى الابداع اختيارك للكلمات جميل
دمتي مبدعة
بس يا ريت يا تكبري الخط يا شوية يا تغيري لونه
تم تكبير الخط ..
حذفوتسلم على كلماتك ،
أسعدني أنها اعجبتك ..
تسلم لمرورك الدائم ،
دمت بخير .
جميلة مبدعه
ردحذفرائعه
احسنت
تقبلي مروري و متابعتي
صبح
حذفتسلميلي ،
ويسلم مرورك ..
وأكيد بيشرفني متابعتك ،
دمتِ بخير .
فى ناس فعلا تستاهل اكتر من كل ده
ردحذفانا متهيألى ان مكنش فاضل غير ان التليفون تولعى فيه
خلاصة الكلام
انتى مبدعة وفنانة بجد
تحياتى
إسلام
حذفالمرة الجاية حاضر هحرق التليفون =))
في ناس تستاهل فعلاً ،
وربنا يكتر منهم ..
تسلم يا فنان ،
من بعض ما عندكم ..
دمت بخير .
عزيزتي منة ...
ردحذفكلماتك\ معبرة كثيرًا ،
فكثيرة هي الأحيان التي تضطرنا فيها إلى أن ننسى أناسًا ،
و ذلك عندما نستشعر خيبتنا في علاقاتنا معهم ،
أو أنها لم تكن العلاقة و الشخص المناسب ،
أو أن قلبنا يأبى المحاولة من جديد ،
في خضم كل تلك الانفعالات سننسى و لربما نتناسى فحسب ،
إلا أن الذكرى ستبقى ،
الذكرى ستجد الكثير من المداخل لتعلن عن نفسها ...
رغم أننا تخلصنا من كل الأشياء التي تذكرنا بها ،
فما زال لها علوق بالنفس ...
أتوافقينني ؟
تحيآتي لك ...
دودو ،
حذفأوافقك وبشدة ،
ولعل ليس لدي من الكلم ما أدعم به كلماتك ،
فقد أفضتي بحسن ..
شكراً لكِ ..
دمتِ بخير ..
احيانا من فرط الحب يكون يكون البعد والهجر ومحاولة التناسي بكافة الطرق حتي نستطيع ان نكمل
ردحذففكرة جميلة جدا جدا
احسنتي
سندباد ،
حذف" محاولة جتى نستطيع أن نكمل "
وفي النهاية لا تقف الدنيا على أحد .
ستكمل ونكمل معها ،
يسم مرورك وكلامك ،
دمت بخير .
مرور اول..
ردحذفسعيد واستمتعت بتواجدي في ضيافة مدونتك..
كل الاماني بالتوفيق وذكريات احلى واحلى :)
قمر 14
حذفيسعدني تواجدك وسعادتك ،
ويسلم مرورك الأول وعساه مش الأخير .
وموفقين بالمثل ..
يسلموآ .
وااااااااااوروعه كلااااااام ع الجرح
ردحذفلهفة الخاطر ،
حذفيسلموآآآ ..
لها لذة كلذة الذكريات
ردحذفتحياتي
واحد من الناس .
حذفللذكريات لذة وأنين ،
جميل أن تصلكم لذتها ..
يسلم مرورك ..
عندما نتخذ قرارا بالرحيل كثيرا ما يراودنا شعور بالحنين الي من نحب ,ولكن عندما نفكر ونري انه لا يستحق منااي اهتمام يزداد اصررانا علي هذاالقرار
ردحذفRack your minds
حذفهو قرار بالفعل ،
ويأرجحنا الحنين ما بين وبين ..
وفي النهاية سنرحل رُغماً عنا ،
طالما كُتِبَ لنا الرحيل .
يسلم مرورك .
سعيا منها لتطوير النقاش و الاستفادة من المدونين العرب ، مدونة الزمن الجميل تدعوك لإبداء رأيك في موضوع : الشباب العربي بين ما أرادوا له و ما اختاره !
ردحذفثقافة الهزيمة .. عصابة البقرة الضاحكة 6
ردحذفو فى حوار مع القيادى الأخوانى إبراهيم صلاح المقيم فى سويسرا منذ عام 1957 و نشرته جريدة المصرى اليوم فى 23 إبريل 2011 جاء فيه:
وما صحة ما بعض المواقع من أخبار عن رفض سويسرا عرضاً مصرياً لشراء بنادق قناصة وقت الثورة؟
- حدث بالفعل وحكاها لى أحد رجال المخابرات السويسريين فى حضور عدد من الشخصيات العامة، وقال أنه بعد أندلاع الثورة بيومين تقدم السفير المصرى فى سويسرا مجدى شعراوى، وهو صديق مقرب من «مبارك»، بطلب للحكومة السويسرية لشراء عدة آلاف من بنادق القناصة سويسرية الصنع بها تليسكوب يقرب لمسافة 1000 - 1500 متر، وجهاز يحدد المنطقة المطلوب أصابتها، وجهاز رؤية ليلية ويتم التصويب بدقة الليزر، وذخيرة مخصوصة وهى لا تُحمل باليد، ولكن لابد من تثبيتها على قاعدة ويُقدر سعر البندقية الواحدة بنحو 4000 دولار، ولكن الحكومة السويسرية رفضت الطلب.
الحكومة السويسرية أدركت كيف سيتم أستخدام تلك البنادق، وبالتالى رفضت أن يكون لها أى دور فى تلك العملية. و تحت عنوان " لواء شرطة : مبارك كان يتسلى بالشرائط الجنسية للفنانات" ...
باقى المقال فى الرابط التالى www.ouregypt.us
و المقال به معلومات هامة عن عمر سليمان.